مسيرة حياة السيلاوي من صفر مشترك من خلال 10 معلومات محورية
1- عندما كان عمره 18 عام كان يعمل مع والده في بيع وتوزيع الفحم، ولم يكن جيد في المدرسة، وبصعوبة استطاع النجاح في المرحلة الاعدادية والثانوية.
2- ولم يكن جيد أيضاً في العمل حيث كان يعمل بدون نفس ولا يحب عمله في الفحم أبداً، وفي فترة الحجر الصحي عام 2020 بظل جائحة كورونا اكتشف موهبته في الكتابة.
3- كانت بدايته سيئة في الكتابة ولكن الموهبة موجودة بوضوح، ومن هنا بدأ بتنزيل المقاطع على الانستاغرام وكان اصدقائه يشاركون المقاطع على تيكتوك، حيث لم يكن يحب التيكتوك.
4- إحدى فيديوهات التيكتوك وصل إلى 40 ألف مشاهدة، ومن هنا بدأت المسيرة الحقيقة لنجاح السيلاوي، حيث كان رقم كبير بالنسبة له، ومن هنا بدأ قراره بالغناء وكان قراراً صارماً لا رجوع فيه.
5- قام بتنزيل 9 أغاني، وكانت المشاهدات ضعيفة جداً على هذه الأغاني، ولم يكن أحد يستمع إليه، إلا اصدقاءه القريبين فقط، ومن هنا أصابه اليأس ليلاً وقرر أن يترك هذا المجال، وقام بتنزيل اغنية ليلي كأخر اغنية له، وقرر ان يعتزل.
6- بعد ثلاثة أشهر أغنية ليلي ضربة إلى ثلاثة ملايين مشاهدة، ومن هنا عاد إلى الغناء، والأغاني الجديدة التي بدأ بنشرها أصبحت تجلب المزيد من المشاهادت، حيث كانت تصل إلى 500 ألف و 700 ألف مشاهدة وربما أكثر.
7- وهنا أيضاً قرر أن يتوقف لأن هذا الشيئ أتعبه، ولكن قبل ان يتوقف قرر أن يقيم حفل اعتزاله، ولكن تفاجئ ان كل التيكت قد بيعت خلال فترة ثلاثة ايام فقط، ومن هنا ازدادت ارادته وقرر الاستمرار ولم يستسلم.
8- يقول السيلاوي انه بدأ من تحت الصفر، ومن صفر عدد مشتركين، وكل شيئ تغير في حياته، ومن كل النواحي، المادية والنفسية والمعنوية وكل شيئ.
9- يقول السيلاوي أنه سيكون طماعاً بالنجاح، وأن الطمع عندما يكون في النجاح فهو طمع جيد وغير سيئ.
10- ويقول السيلاوي ان رضاء الوالدين هو من اهم اسباب نجاحه، وهو شخص مرضي لأبويه.
Comments
Post a Comment